خادم السلطان سيدهم
هنالك بعض العبارات التنشيطيه هي في الاصل غير واقعيه ولكنها نوع من الطمأنينه وبسط الامن غير الشامل او نوع من بث الحماس والتقليل من التحسس والاضطهاد ، ( صغير القوم خادمهم ) ، ( خادم السلطان سلطان بخافوا الانس والجان ) ، عبارات نحس انها واقعيه فكثير من اصحاب الاعمال في ارض المهجر والتي ندعي انها هامشيه قد استطاعو ان يجعلوا لانفسهم هيبة وسلطان ، وقيل أن هنالك شخص كان يعمل لبيسا للملك ولست ادري ما تحمله كلمة لبيس من مفردات ( هل يقوم باختيار اللبس المناسب ام أنه يقوم بتلبيس سيادته من الالف الي الياء ) المعني غير واضح ، المهم في الامر ان هذا اللبيس يملك الان عقار اذا نظرت اليه لتري آرتفاعه أصبت بتمزق وإلتواء في الرقبه ، وله من الاملاك ما ليس لكم ( اللهم أجعلني لبيسا ولا تجعلني متعلما تعيسا ) ، وقيل انه لا يعلم من بنت عدنان التكتح ولكنه ضليع في لغة الارقام ، وخاصة عد البنكنوت ، أليس هذا خادما للسلطان سيدا عند قومه ، نحن دائما نرفع انوفنا في السماء بغير عمد فنرفض هذا وذلك بحجه انه لايليق بنا ، وجيوبنا جوعي ولاسبيل لانقاذها . وآخر قيل انه كان يعمل ساقيا للسلطان ولنا أن نسأل أي سقيا هذه التي تجعل من الرجل صاحب املاك لا تحصي ولا تعد ، ( ونشرب ان وردنا الماء صفوا ** ويشرب غيرنا كدرا وطينا ) . هكذا حاله يقول ونحن ماذلنا نتمسك بشعارات جوفا خاويه لا قرار لها ، وهكذا نبقي وماذلنا ندفن في سرة البحر ولكن هيهات .
هنالك بعض العبارات التنشيطيه هي في الاصل غير واقعيه ولكنها نوع من الطمأنينه وبسط الامن غير الشامل او نوع من بث الحماس والتقليل من التحسس والاضطهاد ، ( صغير القوم خادمهم ) ، ( خادم السلطان سلطان بخافوا الانس والجان ) ، عبارات نحس انها واقعيه فكثير من اصحاب الاعمال في ارض المهجر والتي ندعي انها هامشيه قد استطاعو ان يجعلوا لانفسهم هيبة وسلطان ، وقيل أن هنالك شخص كان يعمل لبيسا للملك ولست ادري ما تحمله كلمة لبيس من مفردات ( هل يقوم باختيار اللبس المناسب ام أنه يقوم بتلبيس سيادته من الالف الي الياء ) المعني غير واضح ، المهم في الامر ان هذا اللبيس يملك الان عقار اذا نظرت اليه لتري آرتفاعه أصبت بتمزق وإلتواء في الرقبه ، وله من الاملاك ما ليس لكم ( اللهم أجعلني لبيسا ولا تجعلني متعلما تعيسا ) ، وقيل انه لا يعلم من بنت عدنان التكتح ولكنه ضليع في لغة الارقام ، وخاصة عد البنكنوت ، أليس هذا خادما للسلطان سيدا عند قومه ، نحن دائما نرفع انوفنا في السماء بغير عمد فنرفض هذا وذلك بحجه انه لايليق بنا ، وجيوبنا جوعي ولاسبيل لانقاذها . وآخر قيل انه كان يعمل ساقيا للسلطان ولنا أن نسأل أي سقيا هذه التي تجعل من الرجل صاحب املاك لا تحصي ولا تعد ، ( ونشرب ان وردنا الماء صفوا ** ويشرب غيرنا كدرا وطينا ) . هكذا حاله يقول ونحن ماذلنا نتمسك بشعارات جوفا خاويه لا قرار لها ، وهكذا نبقي وماذلنا ندفن في سرة البحر ولكن هيهات .