أرتكب وافد مصري ظهرالجمعة جريمة بشعة بحق طفلة سودانية تبلغ من العمر 7 سنوات حيث قام بهتك عرضها واغتصابها عنوة داخل إحدى العمائر السكنية بحي الزاهر بمكة .
وفي التفاصيل أنه أثناء انشغال المصلين بصلاة الجمعة سمعوا صوت صراخ صادر من طفلة ينطلق من إحدى العمائر السكنية المجاورة للمسجد حيث هب الأهالي للنجدة ليصطدموا بهول الفاجعة حيث تجرد أحد المقيمين من انسانيته وهو من الجنسية المصرية ويبلغ من العمر خمسين عاماً باستدراج طفلة سودانية تبلغ من العمر سبعة سنوات حيث قام بممارسة الفاحشة معها وعلى الفور تم إستدعاء الدوريات الأمنية التي ألقت القبض على الجاني وتحويله لقسم الشرطة فيما تم إستدعاء الهلال الأحمر الذي قام بنقل الطفلة إلى مستشفى الولادة والأطفال بجرول
ماهي الأسباب التي أوصلت بعض المسلمين لهذه الجرأة على محارم الله؟
لاحظ زنا وعلى قاصر وفي البلد الحرام ووقت صلاة الجمعة
ظلمات بعضها فوق بعض
رحماك يارب
.
الشيخ الغامدي لا بد من إقامة الحد على الجاني فهو لم يراعِِ حُرمة المكان والزمان
تفاعلت قضية اغتصاب طفلة سودانية تبلغ من العمر 5 سنوات من قبل أحد حراس العمائر السكنية من الجنسية المصرية الذي يبلغ من العمر 52 عاماً والذي يقطن بنفس العمارة التي تقطن فيها أسرة الطفلة .
الشيخ أحمد بن قاسم الغامدي مدير عام هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بمنطقة مكة المكرمة ذكر في تصريح لـ (سبق) أن هذه الجريمة تعد جريمة شنيعة ولا يمكن التساهل في تركها تمر مرور الكرام لابد من إنزال أقسى العقوبات بحقة بعد هذا الفعل حيث لم يراعي حرمة الزمان ولا المكان كونه يوم فضيل كيوم الجمعة وفي وقت عبادة حيث فعل الفاحشة وفي ذلك تعدياً على حرمات المسلمين وفيه تعد كذلك على حرمة الزمان والمكان وما لحق بهذه القاصر والتي لا تدرك الأمور و أطالب بإنزال أشد العقوبة في حقه .
عدد من المواطنين عبروا عن أستيائم البالغ من الخبر المواطن عبدالله الزهراني ذكر أن هذه الفعلة الشنيعة لا بد أن يكون عقابها القصاص تعزيراً حيث طفلة تبلغ من العمر (5) سنوات تغتصب وبطريقة وحشية من قبل هذا العامل الذي لم يشفع له وقارة وكبر سنه بل صغر هذه الطفلة .
واخذ الحديث المواطن ياسر محمد وذكر بالفعل أنها جريمة وفيها أنتهاك لحرمة البلد الحرام وفي لحظات مباركة روحانية من يوم الجمعة تغتصب الطفلة البريئة فأين حرمة المكان والزمان .
الدكتور عبدالله الكتبي الطبيب النفسي ذكر لـ (سبق) أن لب الصدمة يتمثل في ذكريات الحدث الرئيسي حيث من الصعب جداً نسيان الحادثة انها ذكريات تلهب الدائرة العصبية المسؤولة عن الانفعالات فتندفع ذكريات لحظة الصدمة التي ما زالت باقية لتقتحم الوعي ومن ثم تصبح ذكريات الصدمة مثل زناد مدفع معد لإطلاق النار وعلى استعداد لإطلاق صفارة إنذار في أقل من لمحة إشارة إلى أن اللحظة المفزعة على وشك الحدوث مرة ثانية- وهذه الظاهرة سمة مميزة لجميع الصدمات العاطفية بما فيها المعاناة المتكررة من الإيذاء الجسدي في مرحلة الطفولة- ويمكن لأية حادثة أن تسبب صدمة ما و يجب على اسرتها أن لا تغفل العلاج النفسي حتى تتخطى هذه الطفلة الأزمة بسلام مع أنه يصعب جداً ولكن مع الوقت سوف يأتي العلاج النفسي أكله .
الناطق الإعلامي بشرطة العاصمة المقدسة الرائد عبدالمحسن بن عبدالعزيز الميمان أكد لـ (سبق) الحادثة وذكر أن شخص مصري الجنسية يبلغ من العمر 52 سنة قام بإستدراج طفلة سودانية الجنسية تبلغ من العمر 5 سنوات وذلك بعد صلاة الجمعة حيث قام بإستدراج الطفلة بطريقة أو بأخرى وقام بإغتصابها . . وأكد الميمان أن التقرير الطبي أشار الى وجود إحتكاك في منطقة (القُبل) وأكد الميمان أنه تم تحويل القضية الى هيئة التحقيق والإدعاء العام دائرة العرض والأخلاق .
وفي التفاصيل أنه أثناء انشغال المصلين بصلاة الجمعة سمعوا صوت صراخ صادر من طفلة ينطلق من إحدى العمائر السكنية المجاورة للمسجد حيث هب الأهالي للنجدة ليصطدموا بهول الفاجعة حيث تجرد أحد المقيمين من انسانيته وهو من الجنسية المصرية ويبلغ من العمر خمسين عاماً باستدراج طفلة سودانية تبلغ من العمر سبعة سنوات حيث قام بممارسة الفاحشة معها وعلى الفور تم إستدعاء الدوريات الأمنية التي ألقت القبض على الجاني وتحويله لقسم الشرطة فيما تم إستدعاء الهلال الأحمر الذي قام بنقل الطفلة إلى مستشفى الولادة والأطفال بجرول
ماهي الأسباب التي أوصلت بعض المسلمين لهذه الجرأة على محارم الله؟
لاحظ زنا وعلى قاصر وفي البلد الحرام ووقت صلاة الجمعة
ظلمات بعضها فوق بعض
رحماك يارب
.
الشيخ الغامدي لا بد من إقامة الحد على الجاني فهو لم يراعِِ حُرمة المكان والزمان
تفاعلت قضية اغتصاب طفلة سودانية تبلغ من العمر 5 سنوات من قبل أحد حراس العمائر السكنية من الجنسية المصرية الذي يبلغ من العمر 52 عاماً والذي يقطن بنفس العمارة التي تقطن فيها أسرة الطفلة .
الشيخ أحمد بن قاسم الغامدي مدير عام هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بمنطقة مكة المكرمة ذكر في تصريح لـ (سبق) أن هذه الجريمة تعد جريمة شنيعة ولا يمكن التساهل في تركها تمر مرور الكرام لابد من إنزال أقسى العقوبات بحقة بعد هذا الفعل حيث لم يراعي حرمة الزمان ولا المكان كونه يوم فضيل كيوم الجمعة وفي وقت عبادة حيث فعل الفاحشة وفي ذلك تعدياً على حرمات المسلمين وفيه تعد كذلك على حرمة الزمان والمكان وما لحق بهذه القاصر والتي لا تدرك الأمور و أطالب بإنزال أشد العقوبة في حقه .
عدد من المواطنين عبروا عن أستيائم البالغ من الخبر المواطن عبدالله الزهراني ذكر أن هذه الفعلة الشنيعة لا بد أن يكون عقابها القصاص تعزيراً حيث طفلة تبلغ من العمر (5) سنوات تغتصب وبطريقة وحشية من قبل هذا العامل الذي لم يشفع له وقارة وكبر سنه بل صغر هذه الطفلة .
واخذ الحديث المواطن ياسر محمد وذكر بالفعل أنها جريمة وفيها أنتهاك لحرمة البلد الحرام وفي لحظات مباركة روحانية من يوم الجمعة تغتصب الطفلة البريئة فأين حرمة المكان والزمان .
الدكتور عبدالله الكتبي الطبيب النفسي ذكر لـ (سبق) أن لب الصدمة يتمثل في ذكريات الحدث الرئيسي حيث من الصعب جداً نسيان الحادثة انها ذكريات تلهب الدائرة العصبية المسؤولة عن الانفعالات فتندفع ذكريات لحظة الصدمة التي ما زالت باقية لتقتحم الوعي ومن ثم تصبح ذكريات الصدمة مثل زناد مدفع معد لإطلاق النار وعلى استعداد لإطلاق صفارة إنذار في أقل من لمحة إشارة إلى أن اللحظة المفزعة على وشك الحدوث مرة ثانية- وهذه الظاهرة سمة مميزة لجميع الصدمات العاطفية بما فيها المعاناة المتكررة من الإيذاء الجسدي في مرحلة الطفولة- ويمكن لأية حادثة أن تسبب صدمة ما و يجب على اسرتها أن لا تغفل العلاج النفسي حتى تتخطى هذه الطفلة الأزمة بسلام مع أنه يصعب جداً ولكن مع الوقت سوف يأتي العلاج النفسي أكله .
الناطق الإعلامي بشرطة العاصمة المقدسة الرائد عبدالمحسن بن عبدالعزيز الميمان أكد لـ (سبق) الحادثة وذكر أن شخص مصري الجنسية يبلغ من العمر 52 سنة قام بإستدراج طفلة سودانية الجنسية تبلغ من العمر 5 سنوات وذلك بعد صلاة الجمعة حيث قام بإستدراج الطفلة بطريقة أو بأخرى وقام بإغتصابها . . وأكد الميمان أن التقرير الطبي أشار الى وجود إحتكاك في منطقة (القُبل) وأكد الميمان أنه تم تحويل القضية الى هيئة التحقيق والإدعاء العام دائرة العرض والأخلاق .
